كان يا مكان في دلس

وكان مدينة دلس فترة طويلة المدينة المنسية، و هذا منذ الاستقلال حتى اليوم . اليوم ، فإنه يمكن أن يكون فرصة لبدء على الصوت الجديد و قدم المستدامة ، كان صحيحا أن يتم بكدمة في المدينة، اليوم أنها تحمل علامات من التراجع، جوهرها التاريخي ، القصبة ، هو في حالة متقدمة من التدهور ، تم رفض الوصول إلى ميناء آخر ، يجب أن يكون صياد للوصول إلى هناك ، في حين أن الرياضات المائية هناك اسما فقط ، وهو مبنى جميل أن يتحلل بمرور الوقت . ماذا عن الشاطئ الجميلة،

والتي ليست سوى ظل نفسه ، فخور الكثير من السياح في المدينة البقاء . كانت المدرسة الفنية الأسطوري ، المعروفة على الصعيد الوطني ، وقال انه تلقى فقط أفضل من أفضل ، أن يتحول إلى مدرسة واحدة للتعليم العام ، وتغلق ورش العمل. الجدران التاريخية تنهار أكثر قليلا كل يوم ، العديد من المباني في حالة من الإهمال و أولئك الذين لا يزالون يعملون و سوء صيانة ، ومع ذلك ، فمن المهم أن نلاحظ أن هناك دائما إمكانية ، المحتملة الثقافية الكبرى التي تعمل في بيئة طبيعية لطيف ، كل شيء التي جعلت عظمة دلس بقايا الماضي ، سكانها لا تزال تعقد قيمة كبيرة. البحر و شواطئها ، و Takdempt الملح هناك، هناك دائما لصيد السردين وأنواع الأسماك الأخرى ، والمناخ معتدل في فصل الشتاء والصيف على نحو غير عادي ، الغابة هو Bouarbi حتى الحفاظ عليها جيدا إعادة تأهيل البيئة المبنية ، ويحافظ على البيئة ، هو أكثر من مسألة
الإرادة السياسية و هذا يعني، بشرية أو مادية : كل في مجالها ، في منصبه ، ويجلب لها إلى المبنى و سنعيد البناء و دلس من الأمس ، اليوم منطقة الحفظ يوفر دلس لل نأمل من مدينة أفضل . في سياق سياسي حيث يريد الجميع للحصول على المدينة وتاريخها و تراثها لإعادته إلى هذه المدينة الساحلية الجميلة ، بدعم من تنمية متوازنة للتجارة والصيد و السياح

دلس#